| 0 التعليقات ]


قابلت منى أبو سليمان الدكتورة لبنى الأنصاري، عضو مجلس الشورى، حيث شدّدت على أن الخبر كان له أصداء عالمية وعند التنفيذ كان وقعه مختلفاً تماماً وقد فاق التوقعات في العدد.

تلفت الأنصاري التي ستتولى الرعاية الصحية أن الأغلبية مستعدة لسماع شكاوى المجتمع، وطبيعة عملها تتطلّب منها السماع إلى المرض دائماً على المستوى الشخصي، أما على مستوى المجلس لم تبدأ بعد لكن في هيكل المجلس هناك طلبات للمجتمع تقيّم طلبات المجتمع بشكل عام سواء في الصحة أو غيره وتحيلها إلى لجنة خاصة.

تتوقّع العضو ان تكون قنوات التواصل بين المجتمع والمجلس متاحة. وعن التواصل بين الرجل والمرأة داخل المجلس، تشير إلى أن قرار خادم الحرمين الشريفين كان واضحاً في تواجد النساء في كافة اللجان يمكن أن لا يتواجدوا في المكان نفسه لكن التواصل سيكون عبر الصوت والصورة التي تؤمّنها التكنولوجيا.

القضايا التي تريد أن تناضل فيها، هي طويلة جداً ومصادرها كبيرة من البحوث، حقوق الناس،التعليم، والطب وهناك العديد من الأشياء التي ستقوم بها.

كما إستضافت فاديا الطويل عضو مجلس الشورة، الدكتورة سلوى الهزاع التي إعتبرت أن الخطوّة تفعّل نصف المجتمع، وتلفت إلى وجود أكثر من 13 لجنة تتخصص في المجتمع.

Image

تتوقّع الهزاع وجود تحديات وصعوبات خصوصاً وجودهن كأول نساء لوضع حجر الأساس لمن سيأتي بعدهن.

أكّدت انها تستطيع القيام بعملها الأكاديمي والأبحاث وكجراحة بالإضافة إلى عملها في مجلس الشورى.

0 التعليقات

إرسال تعليق